عين حورس
(سابقاً عين القمر أو عين رع)
هي رمز مصري قديم يستخدم للحماية وللتعبير عن القوة
الملكية المستمدة من الآلهة حورس أو رع.
عين حورس والحساب
في نظام عد مصر القديمة، استخدمت عين حورس لتقريب العدد واحد على الشكل
عين حورس والحساب
في نظام عد مصر القديمة، استخدمت عين حورس لتقريب العدد واحد على الشكل
(1) = 1/2 + 1/4 + 1/8 + 1/16 + 1/32 + 1/64.
نظام عد عين حورس عرف الأعداد على أنها مجموع 6 حدود من الكسور الواحدية
الإله حورس:
لقد مرت هذه الحيوانات بتحول بطيء وغير كامل إلى الشكل الإنساني، فصار الفنانون يضعون رؤوسها على أجساد بشرية، وكانت العلاقات بينها يعاد ترتيبها بأشكال جديدة كلما حاول الفراعنة تحقيق أهداف سياسية من خلال دمج عباداتها.
وهكذا تم دمج عبادة حورس بعبادة إله الشمس، الذي صار فرعون يعتبر تجسيداً له. ولم تكن تلك نهاية القصة بعد، لأن حورس قد مر بعد ذلك بتحول آخر، فصار ابناً لأوزوريس وهو الشخصية المركزية في عبادة وطنية ولزوجته إيزيس التي كانت آلهة الخلق والحب، وهي على الأرجح أقدم الآلهة جميعاً، إذ تعود أصولها هي الأخرى إلى حقبة ما قبل السلالات، وهي من تطورات الآلهة الأم التي نملك أدلة على وجودها في كافة أنحاء الشرق الأدنى في العصر النيوليتي.
وسوف تستمر زمناً طويلاً لتظهر وهي تحمل الطفل حورس بين ذراعيها في الأيقونات المسيحية بصورة مريم العذراء. وقد كانت هناك أيضاً أشكال من العبادة ذات صفة عقائدية وتأملية يجب أن نذكر منها محاولة مشهورة قام بها فرعون في القرن الرابع عشر لترسيخ عبادة آتون، وهو تظاهر آخر للشمس. ويعتبر البعض هذا العبادة أول ديانة توحيدية.
نظام عد عين حورس عرف الأعداد على أنها مجموع 6 حدود من الكسور الواحدية
الإله حورس:
لقد مرت هذه الحيوانات بتحول بطيء وغير كامل إلى الشكل الإنساني، فصار الفنانون يضعون رؤوسها على أجساد بشرية، وكانت العلاقات بينها يعاد ترتيبها بأشكال جديدة كلما حاول الفراعنة تحقيق أهداف سياسية من خلال دمج عباداتها.
وهكذا تم دمج عبادة حورس بعبادة إله الشمس، الذي صار فرعون يعتبر تجسيداً له. ولم تكن تلك نهاية القصة بعد، لأن حورس قد مر بعد ذلك بتحول آخر، فصار ابناً لأوزوريس وهو الشخصية المركزية في عبادة وطنية ولزوجته إيزيس التي كانت آلهة الخلق والحب، وهي على الأرجح أقدم الآلهة جميعاً، إذ تعود أصولها هي الأخرى إلى حقبة ما قبل السلالات، وهي من تطورات الآلهة الأم التي نملك أدلة على وجودها في كافة أنحاء الشرق الأدنى في العصر النيوليتي.
وسوف تستمر زمناً طويلاً لتظهر وهي تحمل الطفل حورس بين ذراعيها في الأيقونات المسيحية بصورة مريم العذراء. وقد كانت هناك أيضاً أشكال من العبادة ذات صفة عقائدية وتأملية يجب أن نذكر منها محاولة مشهورة قام بها فرعون في القرن الرابع عشر لترسيخ عبادة آتون، وهو تظاهر آخر للشمس. ويعتبر البعض هذا العبادة أول ديانة توحيدية.
ads

تسعى مدونة الإستفاذة لنشر الوعي بالقضايا التي تهم الإنسان، وتطمح أن تكون جسرا يعزز حقه في المعرفة والإستفاذة، وذلك بتقديم معلومات قيمة ومهمة من مصادر متعددة وموثوقة

